كريم بيوديرما سيكابيو لليدين 50 مل + بلسم الشفاه أتوذيرم 15 مل – Bioderma

كريم بيوديرما سيكابيو لليدين وبلسم الشفاه أتوذيرم 65 مل هو مجموعة من منتجين مصممة لتوفير العناية الأساسية لليدين والشفاه. تتضمن هذه المجموعة كريم بيوديرما سيكابيو لليدين (50 مل) وبلسم الشفاه أتوذيرم (15 مل)، وكلاهما مصمم لتلبية احتياجات البشرة المحددة مع احترام نظامها البيئي. المنتجات مناسبة لجميع الأعمار، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للاستخدام العائلي.

الفوائد/الميزات الرئيسية

كريم بيوديرما سيكابيو لليدين (50 مل)

يعمل هذا الكريم كحل وقائي ومغذي لليدين. إنه مقاوم للماء، مما يجعله فعالًا للاستخدام اليومي والأنشطة الخارجية. تعمل المكونات الرئيسية مثل حمض الهيالورونيك والثلاثي الجليسريد معًا لترطيب البشرة بعمق وحماية حاجز الجلد، مما يعالج الجفاف والتهيج. تعتمد التركيبة على مبادئ الإيكولوجيا الحيوية، مما يعزز صحة البشرة على المدى الطويل واحترام النظام البيئي.

بلسم الشفاه أتوذيرم (15 مل)

تم تطويره خصيصًا للوقاية من الشفاه الجافة والمتشققة وعلاجها، يحتوي هذا البلسم على عوامل ترطيب غنية لتوفير ترطيب يدوم طويلاً. تم تصميمه لمكافحة الجفاف الشديد الذي يعاني منه الكثيرون خلال الأشهر الباردة. يستعيد البلسم النعومة والليونة للشفاه المتضررة بينما يوفر الحماية ضد العوامل البيئية الضارة. إنه مضاد للحساسية، غير كوميدوغيني، وخالي من العطور، مما يجعله مناسبًا للشفاه الحساسة.

كيفية الاستخدام

بالنسبة لكريم سيكابيو لليدين، قم بتنظيف المنطقة قبل التطبيق وطبق حسب الحاجة طوال اليوم. إنه مناسب للبالغين والمراهقين والأطفال الذين تبلغ أعمارهم ثلاث سنوات أو أكثر. يمكن تطبيق بلسم الشفاه أتوذيرم على الشفاه حسب الحاجة طوال اليوم للحفاظ على الترطيب والحماية من الجفاف.

تفاصيل المنتج

• العلامة التجارية: بيوديرما
• الحجم: 50 مل (كريم لليدين) + 15 مل (بلسم الشفاه)
• المكونات (كريم اليدين): AQUAMWATER/EAU، BUTYLENE GLYCOL، GLYCERIN، CAPRYLIC/CAPRIC TRIGLYCERIDE، BUTYROSPERMUM PARKII (زبدة الشيا)، GLYCERYL STEARATE، SODIUM HYALURONATE، وغيرها.
• المكونات (بلسم الشفاه): Paraffinum liquidum، paraffin، cera microcristallina، cyclomethicone، caprylic/capric triglyceride، وغيرها.

تعد هذه المجموعة من بيوديرما حلاً مثاليًا للحفاظ على صحة اليدين والشفاه، حيث تقدم رعاية وقائية ضد الجفاف والعوامل البيئية.