لهاية وي بيبي ذات الطرف المتماثل من 6 إلى 18 عامًا

نظرة عامة على المنتج

تم تصميم لهاية وي بيبي ذات الطرف المتماثل 6-18 لتوفير الراحة والدعم للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و 18 شهرًا. تتميز هذه اللهاية بحلمة مصنوعة من السيليكون تحاكي الشكل الطبيعي لثدي الأم، مما يعزز شعور الألفة لدى طفلك. تم تصنيعها مع مراعاة السلامة، فهي خالية من BPA، مما يضمن راحة البال أثناء تلبية احتياجات طفلك في التهدئة.

الفوائد/المميزات الرئيسية

حلمة سيليكون

تُصنع لهاية وي بيبي ذات الطرف المتماثل من سيليكون عالي الجودة، وهو ناعم ولطيف على لثة طفلك. يضمن التصميم المتماثل أنه يمكن وضعها في أي اتجاه، مما يقلل من خطر الوضع غير الصحيح الذي قد يؤدي إلى عدم الراحة. تساعد هذه الميزة في الحفاظ على رد فعل المص الطبيعي، مما يوفر حلاً فعالًا لتهدئة الأطفال الذين يعانون من الانزعاج.

قابلة للتعقيم والغلي

تم تصميم هذه اللهاية لتسهيل عملية التعقيم. قبل الاستخدام الأول، يمكن غليها في الماء لمدة خمس دقائق، مما يضمن أنها نظيفة وآمنة لطفلك. يساعد التعقيم المنتظم قبل وبعد كل استخدام في الحفاظ على النظافة وتقليل خطر الجراثيم، مما يعالج المخاوف الصحية لكل من الطفل ومقدمي الرعاية.

خيارات حجم متعددة

متاحة بأحجام رقم: 1 ورقم: 2، تلبي هذه اللهاية الاحتياجات المحددة للأطفال الرضع في مرحلة النمو. الحجم رقم: 2 مصمم للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و 18 شهرًا، مما يضمن أن تكون اللهاية بالحجم المناسب للراحة والفعالية خلال هذه المرحلة الحرجة من النمو.

مواد خالية من BPA

تعتبر السلامة أولوية قصوى مع لهاية وي بيبي ذات الطرف المتماثل، حيث تم تصنيعها من مواد خالية من BPA. هذا يلغي التعرض المحتمل للمواد الكيميائية الضارة، مما يجعلها خيارًا آمنًا للاستخدام اليومي ويعالج مخاوف الآباء بشأن صحة وسلامة منتجات الأطفال.

كيفية الاستخدام

قبل الاستخدام الأول، ضع اللهاية في الماء المغلي لمدة خمس دقائق لتعقيمها. اتركها لتبرد واضغط لإزالة أي ماء محبوس. نظف اللهاية قبل وبعد كل استخدام لضمان النظافة المثلى.

تفاصيل المنتج

– العلامة التجارية: وي بيبي
– العمر المناسب: 6 إلى 18 شهرًا
– المادة: سيليكون
– خيارات الحجم: رقم: 1 ورقم: 2
– خالية من BPA: نعم
– الألوان: سيتم إرسال ألوان متنوعة من خيارات المخزون المتاحة.

تقدم لهاية وي بيبي ذات الطرف المتماثل حلاً موثوقًا وآمنًا لتهدئة الرضع، مما يجعلها عنصرًا أساسيًا في روتين العناية بطفلك.